🚀 جُملة

ليست مجرد منصة، بل ثورة في عالم التوريد!

منصّة جُملة – ملتقى المصانع، المروّجين، المجتمع

رؤيتنا

نطمح إلى بناء أول سوق سندات ذكيّة في العالم العربي يُحوّل كل عبوة منتج إلى فرصة عمل ويُنشئ دورة نقديّة عادلة تُعيد توزيع القيمة بين المصنع، المروّج، العميل. يقوم النموذج على سند يُستخدم مرّتَيْن (تفعيل ↠ طلب) مع دفع عند الاستلام (COD)، ورسوم ثابتة (1 ر.س/كرتون)، وفواتير ضريبية متوافقة. بهذا الابتكار نسعى إلى الترشّح لـجائزة نوبل في الاقتصاد عبر معالجة فائض المخزون، بطالة الشباب، وارتفاع تكلفة وصول المنتج.

ماذا تقدّم «جُملة» لكل شريحة؟

الشريحة القيمة المضافة
المصانع 1) قناة بيع بلا مخزون مقدَّم.
2) تدفّق نقدي آمن عبر COD.
3) لوحة فورية: إجمالي السندات، الكراتين المفعَّلة، صافي الربح، فواتير ضريبية.
المروّجون 1) دخل بلا رأس مال؛ الرسوم يتحمّلها المصنع.
2) عمولة بثلاث مراحل: محتملة → مؤكَّدة → محوّلة.
3) لا يستلمون مالًا؛ دورهم البحث الميداني عن عميل وتأكيد الطلب فقط.
المجتمع 1) خلق فرص عمل فورية للشباب.
2) تقليل النفايات وانبعاثات النقل الزائد.
3) شفافية ضريبية كاملة بفضل الفواتير الإلكترونية.

لماذا تُعدّ «جُملة» بديلاً متفوِّقًا على تاجر الجملة التقليدي؟

عنصر المقارنة سلسلة التوريد التقليدية سلسلة التوريد مع «جُملة»
دور الوسيط تاجر جملة يشتري دفعات كبيرة ويضيف هامش ربح (25‒40٪) قبل البيع للتجزئة. وساطة رقمية بسند ذكي؛ لا يملك مخزونًا ولا هامشًا متغيّرًا — فقط رسم ثابت 1 ر.س/كرتون.
تسعير المنتج يرتفع سعر التجزئة ليعكس هامش التاجر وتكاليف التخزين. يختفي الهامش؛ الرسم الثابت أخفّ بكثير، فيُباع المنتج بسعر أقرب لسعر المصنع.
تدفّق النقد للمصنع يبيع بسعر جملة منخفض وينتظر التحصيل. يشحن مباشرة للعميل النهائي ويقبض كامل قيمة التجزئة عند الاستلام (COD).
ثقة المستهلك المستهلك يجهل مصدر السلعة وتكاليف الوسطاء. فواتير ضريبية وسندات قابلة للتتبّع؛ الأصل والسعر المُخفّض واضحان.
تحفيز الطلب سعر أعلى ⇒ مرونة طلب أقل. سعر أوفر ⇒ مرونة طلب أعلى؛ كل خفض 5٪ في السعر يرفع الطلب 3‒4٪.

كيف ينعكس ذلك على الأطراف الثلاثة؟

  • المصنع: يبيع بسعر أقرب للتجزئة، بلا مخزون راكد، ويستلم السيولة فورًا.
  • المروّج: يسوّق منتجًا أكثر تنافسية، فيزيد معدل الطلب المؤكّد وعمولته.
  • المستهلك: يدفع أقلّ بفضل الرسم الثابت ويرى شفافية المنشأ والفاتورة الإلكترونية.

في محاكاة داخلية على قطاع العصائر المعبّأة، أدّى إحلال رسم ثابت (≤ 2٪ من السعر المقترَح) مكان هامش تاجر جملة (≈ 30٪) إلى:

  • خفض سعر التجزئة النهائي 13‒18٪.
  • زيادة حجم الطلب 10٪.
  • رفع هامش المصنع الصافي 12٪ في المتوسط.

بتقليل «هامش الغموض» واستبداله برسوم شفافة وثابتة، تُعيد «جُملة» توزيع القيمة لمصلحة المصنع والمستهلك، وتخلق طلبًا قائمًا على الثقة والسعر العادل — جوهر ابتكارنا الاقتصادي.

كيف تلبّي «جُملة» معايير جائزة نوبل في الاقتصاد؟

المعيار الأثر المباشر لمنصّة «جُملة»
ابتكار اقتصادي مؤثّر استبدال دورة «بيع بالجملة ↠ تحصيل آجل» بدورة «سند ذكي ↠ تحصيل فوري عند التسليم» يقلّص مخاطر الذمم المدينة، ويخفض تكاليف التخزين والفوائض بما يصل إلى 30 ٪ للمصانع الصغيرة والمتوسطة.
قابلية التطبيق عالميًا نموذج الرسوم الثابتة (1 ر.س/كرتون) والدفع عند الاستلام يناسب الأسواق الناشئة التي تعاني من انتشار محدود للمدفوعات الرقمية، ما يجعل المنصّة قابلة للتوطين في آسيا، أفريقيا، وأميركا اللاتينية.
أثر اجتماعي مستدام تمكين الشباب من العمل ميدانيًا كمروّجين بلا رأس مال يخلق فرصًا مرنة ويقلِّل معدل البطالة. كل ألف كرتون مباعة تولِّد ما يعادل 150 ساعة عمل مدفوعة الأجر موثّقة داخل النظام.
قابلية القياس والبرهنة لوحة البيانات تحتفظ بسجل رقمي لكل سند، دفعة، وعمولة، ما يوفّر بيانات كمية حيّة للباحثين والهيئات الدولية لتقييم الأثر الاقتصادي والاجتماعي بدقّة ونشره في الدوريات المتخصّصة.

دورة العمل باختصار

  1. إصدار السند – يحدِّد المصنع إجمالي الكراتين (مثلاً سندين × 25).
  2. قبول أوّلي – الإدارة تراجع وتفتح صفحة «مطلوب دفع 1 ر.س/كرتون».
  3. دفع الرسوم – تُسدَّد الرسوم وتصدر فاتورة PDF.
  4. نزول للسوق – السند متاح لشبكة المروّجين.
  5. البحث الميداني – المروّج يزور المتاجر ويسجّل طلبًا مؤكَّدًا بلا تعامل نقدي.
  6. الشحن & COD – المصنع يشحن، يستلم المبلغ، والعمولة تُرحَّل.
  7. تقارير & فواتير – الأرقام تُحدَّث لحظيًّا، والفواتير الضريبية تُستخرج أوتوماتيكيًا.

لماذا «جُملة» مستقبل التوريد؟

  • 🔍 شفافية كاملة: كل خطوة موقّعة رقميًا وقابلة للتتبّع.
  • ⚡ تكلفة تشغيل شبه صفرية مقارنة بالطرق التقليدية.
  • 🌱 أثر بيئي أقلّ بفضل تقليل الشحن والمخزون الراكد.
  • 🚀 قابلية التوسّع عالميًا لأي سلعة قابلة للتجزئة.

«جُملة» ليست مجرّد منصّة؛ إنها صيغة اقتصادية جديدة تربط القيمة بالجهد الحقيقي وتعيد توزيع الأرباح بعدالة في سلسلة التوريد.